استنارة

مراجعات الإسلاميين السودانيين كسب الدنيا وخسارة الدين : حيدر إبراهيم علي

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. كتاب يكشف عن حب هؤلاء الطغمة للدنيا ووداعهم للآخرة … هكذا دأبهم .. يرفعون شعارات براقة .. وينفذون ما بقلوبهم الدنيئة.. لك الله إيها الوطن المبجل.

  2. والله يادكتور دائما نسعد بمساهماتكم القيمة
    و نرتاح في ظلالها من هجير المشروع الحضاري و ارجو ان تسلط الاضواء الكاشفة لاتفاقية اديس ابابا 1972 م و تاّمر الاسلاميون منذ ذلك التاريخ و لحين مشاركتهم النميري في عام 1976 م ثم تطبق الشريعة عام 1983 م و الغاء الاتفاقية و تقسيم الولايات في الجنوب بدلا من اقليم واحد حسب الاتفاقية و ما اعقبها من اندلاع التمرد بقيادة العقيد جون قرن ثم اندلاع الانتفاضة الشعبية في ابريل 1985 ضد نظام النميري و الاخوان المسلمين و انكارهم للشريعة و تنسيبها للطرق الصوفيه للتبرؤ من كل التجاوزات التي لازمت تلك الحقبة.و ما ان اتفقت كل القوي السياسية لحل مشكلة جنوب السودان من خلال المؤتمر الدستوري المزمع انعقاده وقتئذ و بمشاركة الحركة الشعبية في سبتمبر 1989 الا وان فاجئت السودانيين و كل القوي المحبه للخير و السلام بانقلابهم في 30 يونيو
    و استبقوا انعقاد المؤتمر تماما كما يستبقون الان الحراك الجماهيري بتجفيف منابعه و قمعه باجهزة الدولة الامنيه و العسكرية و التي تم تجيرها تماما لصالح حزبهم الفاشي.

  3. الدكتور رائع دوما وكل اقلام الموقع الشرفاء ولكن نحن هرمنا وقلنا وكتبنامافيه الكفاية هل تعرفون ماهو الناقص نحاول ان نزيل بكتاباتنا وافكارناماترسب فى دواخل اابنائنا وبناتنا مارسبوه هؤلاء الشياطين فى دواخلهم لانهم هم الثورة والمستقبل ملك لهم المستقبل الجميل الخالى من الكبت وكتم انفاس الحقيقةالمسقبل الجميل بكل معنى للجمال والذى لم نتمكن نحن من تحقيقه حتى الان دورنا هنا وهو صعب ان تفطم ملاك صغير وتحرره من براثن شيطان مارد ولكم الود والحب لكل افراد الموقع

اترك رداً على ali إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى