صفحات متخصصةقضايا شبابية

قضايا شبابية

إدمان المخدرات “الترامادول” أكثر العقاقير الطبية استخداماً كمُخدّر

شاب: التجريب كان بدايتي في التعاطي ثم الإدمان

علاج الإدمان يعتمد في الأساس على إرادة المريض

تقرير: سمر التاج- مصطفى سعيد
تعتبر قضية تعاطي المخدرات من أكبر المشاكل التي تعصف بالشباب، وكانت ولا زالت تُدمر حياة الكثيرين، وتترتب على التعاطي آثار عديدة صحية واجتماعية. وتعاطي المخدرات ومذهبات العقل هو ليس بالأمر الجديد؛ ولكن ما جدّ فيه هو تنوع هذه المخدرات التي أصبحت ليست حكراً على المواد والأعشاب الطبيعية كالحشيش، بل ظهر استخدام الأدوية والعقاقير الطبية كمخدرات، وتكمن خطورة استخدام هذه العقاقير بشكل مستمر أنها تتسبب في مضاعفات خطيرة تبدأ بالتأثير المباشر على العقل؛ وقد تنتهي بالموت السريع.
تجريب ثم إدمان
يقول م.ع: (كان لديَّ أصدقاء مقربون؛ أعطوني حبة صغيرة من أجل التجربة وكسر العادة. كانت البداية انتشاءً ومتعة ثم إدمان، حيث أدمنت على حبوب ”الترامادول“ وسجائر البنقو لفترة زمنية ليست بالقليلة، وتغيرت طباعي وأصبحت عصبي المزاج بشكل كبير، لدرجة أنني أصبحت لا أستطيع التفريق في المعاملة بين أمي من أصدقائي، وصارت العصبية والشك في كل من حولي يُسيطران عليَّ. في تلك الفترة خسرت أغلب معارفي لشكّي فيهم، وأذكر أنني قد راسلت بعضهم بكلمات مسيئة وبظنون لا تشبههم حتى قرروا الابتعاد عني عدا القلائل الذين حاولوا فهم مشكلتي، كما خسرت عملي لتشتت انتباهي المستمر. ولم أعد اهتم بنفسي كما المعتاد؛ نظافتي الشخصية، صلاتي، علاقاتي الاجتماعية، وكنت أرى أن الجميع يراقبني ويريدون إلحاق الضرر بي حتى أنني فصلت الإنترنت والتلفزيون من كل المنزل مما خلق لي مشاكل مع أسرتي، ولكن لم أهتم؛ فلم أكن أرى أنني مخطئ. خلال فترة الإدمان كان إحساسي عند تعاطي الترامادول هو الانتشاء المؤقت، ومع مرور الزمن أصبح هذا الإحساس يتغير ولم يعد كالسابق، فقد أصبحت تدريجياً أفقد السيطرة على نفسي وعلى تصرفاتي، خصوصاً إذا تأخّرت في الزمن المعتاد للتعاطي، أو إذا زدت الجرعة. أول من واجهني بالسؤال عن حالتي هي أمي حين سألتني عن تغير تصرفاتي، ولماذا أشك في الجميع؟، ثم سألتني عما إذا كنت أتعاطى المخدرات؟ زجرتها ورفعت صوتي عليها مستنكراً، ثم قلت لها أنني فعلاً أتعاطى وخرجت من البيت..
بعد فترة بسيطة من هذا النقاش وبعد أن ساءت حالتي الصحية قررت الإقلاع عن تعاطي المخدرات، وبدأت في العلاج من الإدمان، ولازلت في طور العلاج وسأستمر به ليقيني التام أن المخدرات هي سلاح تدمير ذاتي يجب علي إيقافه بأسرع ما يمكن. بدأت رحلة علاجي مع أخصائية نفسية بالجلسات النفسية، ثم أعطتني بعض الأدوية لتخفيف أعراض ترك المواد المخدرة، والحمدلله حتى الآن أتجاوب معها بشكل جيد.

الأكثر انتشاراً
كما ذكرنا في المقدّمة؛ فإن المخدرات أصبحت تتنوع وتعددت أشكالها، وأكثر هذه الأنواع شهرةً هي عشبة الماريجوانا- القنّب، أو كما تعرف محلياً بـ(البنقو) وهو نبات مخدر له تأثير يدوم حوالي الـ٩٠ دقيقة، ويتم تحضيره بعد حصده على مراحل بالتجفيف والتعريض للحرارة والفرز للتعاطي عن طريق لفّه وتدخينه أو مضغه، أما عن تأثيراته فإن المادة الفعالة الرئيسيةTHC تقوم بالتأثير على مناطق وموصلات عصبية عديدة في الدماغ محدثة إحساساً بالاسترخاء والنعاس والابتهاج الكاذب، بالإضافة لعدم الإحساس بالزمن ويحدث تشوه نسبي بالإدراك. كما أن المتعاطي يصاب بجفاف الفم وتشوش الذاكرة وارتفاع نبضات القلب، ونوبات هلع.
وتضيف د. هالة لهذه المخدرات ”الكيتامين“ وهو دواء يستعمل لبدء عملية التخدير الجراحي وقد شهد رواجاً في الاستعمال مؤخراً و يؤخذ غالباً عن طريق الحقن ويؤثر عن طريق إحداث تخدر عام في الجسم، وإحساس بالانفصال عن الذات، و هلوسات، واضطراب في الذاكرة وقد تؤدي الجرعة الزائدة إلى مشاكل بالجهاز التنفسي ثم توقف التنفس والموت.
أما العقار الأكثر انتشاراً فهو الـ(ترامادول) أو كما يسمى (أبو صليب)، وهو عبارة عن عقار طبي في شكل حبوب للبلع، وهو من ضمن العقارات التي تُصنف كمسكنات قوية للآلام، ويعمل على التنشيط، وبالتالي لا يشعر المتعاطى بالإرهاق، ويظل لفترات طويلة يبذل مجهود فوق طاقته دون أن يتعرّض لإجهاد بدني، وهذه المواد مثل المشتقات الأفيونية مثل المورفين والهيروين ومنها أيضاً الترامادول.
وتستخدم هذه العقاقير لعلاج الآلام الشديدة، التي ليس لها علاج، مثل علاج السرطان، وآلام العظام المزمنة. ويتسبب الترامادول فى تثبيط الجهاز العصبي والجهاز التنفسي، مما يؤدي إلى صعوبة فى التنفس والغيبوبة والموت المفاجئ، كما أن لديه آثاراً نفسية فقد يتسبب في الإصابة بالاكتئاب الحاد والرغبة في الانتحار والقلق والتوتر من الحين للآخر وتقلبات مزاجية حادة وغير اعتيادية، والعدوانية أو الغضب الزائد عن اللزوم وعدم تقدير الأمور والعطس المتزايد والتعرق والخفقان والرعشة والصداع أيضاً.

العلاج ومراحله
تقول الطبية النفسية هالة عبدالرازق إن كثيراً من مرضاها هم مدمنون على نوع من أنواع المخدرات، وآخرون يدمنون عدة أنواع في آن واحد، والفئة الأكثر تضرراً هم المراهقن والشباب، لأنهم وخلال فترة التعاطي يصبحون أكثر عرضةً للإدمان، والإدمان هو مرحلة التطبيع مع الفعل فيصبح روتيناً ثابتاً لا يستطيع الإنسان التخلي عنه، ويمكن لمدمن المخدرات أن يمر بحالات اضطراب إذا لم تتوفر له الجرعة المخدرة في وقتها. وتضيف د.هالة: الإدمان على المخدرات يكون أسهل علاجاً في المراحل الأولى، حيث يستطيع المدمن التحرر تدريجياً من المخدرات ثم يقلع عنها تماماً، وهذا الأمر يتبع في مراكز إعادة التأهيل حيث يتم تقييم الحالة والبدء الفوري في العلاج، والعلاج ينقسم إلى اثنين؛ علاج نفسي وذلك عبر جلسات دورية مطولة تعزز من صحة المريض النفسية، لأن المخدرات تؤثر مباشرةً على العقل، والعلاج الطبي وفيه يتم إعطاء المدمن أدوية تساعده في التخلّص من آثار المخدرات.
ومع التعاطي المزمن يواجه المتعاطي مشكلة الإدمان، وخلل في الذاكرة والاكتئاب والأرق والانسحاب الاجتماعي واضطرابات الشخصية، وتراجع القدرات الذهنية ثم تلف خلايا الدماغ، واحتمال الإصابة بالشيزوفرينيا (انفصام الشخصية). وقد يؤدي فرط الجرعة إلى تسمم عصبي تموت على إثره خلايا في جذع وبعض أجزاء الدماغ محدثة ضرر عضوي دماغي.
تقول الطبيبة النفسية هالة عبدالرازق أن علاج الإدمان ليس بالأمر الصعب وإنما يعتمد في الأساس على إرادة المريض، فكلما كان عزمه كبيراً كان العلاج أسهل. وتضيف: هنالك عدة مراحل للعلاج أولها مرحلة سحب السموم من الجسم.
ويتم في هذه المرحلة سحب كمية السموم التي تركتها العقاقير والمخدرات في جسم المريض. أما المرحلة الثانية فهي مرحلة الدعم النفسي والإرادة:
وفيها يتم دعم المريض وتشجيعه على الاستمرار في مشوار العلاج واستكماله إلي النهاية، وعدم العودة من جديد إلى التعاطي، وهذه المرحلة يقوم بها الطبيب النفسي وتكون خلف مرحلة التخلص من السموم في الجسم مُباشرة. ثم تأتي مرحلة العلاج السلوكي والمعرفي حيث يتم العمل على تغيير جميع الأفكار الخاطئة عن الإدمان والمُخدرات بجميع أنواعها، وكيفية التطوير في سلوك المريض وإعادة تغيير فكرته للأفضل بحيث ينظر إلى الحياة بنظرة مُختلفة، بالإضافة إلى علاج المريض من المُشكلات النفسية كافة المُصاحبة للإدمان مثل الاكتئاب.
ويكون هُناك مجموعة من الجلسات العلاجية سواء أكانت فردية أو جماعية وتتكون هذه الجلسات من مجموعة أشخاص يشتركون في نفس المشكلة وهناك من تعافوا منها، ويبدأون في رواية قصتهم مع الإدمان ثم يسردون كيفية التعافي منها ويتم هنا تقديم الدعم اللازم للمرضى. المرحلة الرابعة وهي مرحلة مرحلة العلاج الإجتماعي وهي من أهم المراحل في علاج الإدمان حيث تتطلب مساعدة الأهل والأقارب والأحباب، حتى يقوم هؤلاء جميعاً بمساعدة المريض على تخطي مراحل العلاج من الإدمان جميعها في أمان وسلام، وذلك عن طريق تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للمدمنين حتى يستطيع المواصلة ولا يعود للانتكاس مرة أخرى.
///////

هل يكفي أن نؤمن بالسلام؟
محمد خالد (دوشكا)
لن يفهم الجميع بوضوحٍ ألمَ أن تدلُفَ لحياة قيد التأجيل، أن تتوقف حياتك عن التقدّم في مرحلة ما، أن تخطو خطوتك الأولى على أرض موقوتة، وأن تنمّي ذكرياتك بين جدران يخبركَ الجميع أنك ستغادرها يوماً. أن تتعلّم النُّطق على أنغام الرصاص وصرير المدرّعات، أن تعتاد الموت، أن تولد مهاجراً، لاجئاً، تحلمُ بمغادرة أرض مألوفة ليست لك، لتعود لأرض تخصُّك، لا تملكُ عنها أدنى فكرة، إلا بمقدارِ ما تملي الأحاجي والأوراق.
قبل عامٍ تشرّفتُ بمقابلة وصداقة مجموعة من الشباب والشابات، بجانب الدم السودانيّ والعمل الطوعي الذي يجمعنا جميعاً، تميزوا برابطٍ خاص: أنّهم جميعاً ولِدوا وترعرعوا ونضجوا في معسكرات النزوح.
حكى أحدهم عن إحدى ذكريات طفولته، ليست ذكرى لعبة، حفل ميلادٍ أو قصة حب كما ينبغي لذاكرة الطفل أن تبوح، بل عن عمّته، يوم زيّنت شعره بإكسسوارات الفتيات وألبسته ثوب فتاةٍ لتقيه من الإختطاف والتجنيد وربما الموت.
لمناطق الحرب في السودان ذاكرة مرعبة، لا يضاهيها كتاب أو فيلم، ولا حتى المخيلة.
عقودٌ من الألم المكرر، المعارك، المعاهدات الهشة، الإحتفالات المزيفة، المآتم الحقّة، سنونٌ طغت فيها رائحة الدم على رائحة الحلم، ولا صوت كان يعلو فيها على صوت المدافع والحريق إلا عويل المآتم وأنين المغدورات.
إننا أقرب ما نكون الآن لوضع حدٍّ لهذا العناء، ليس لأننا نريد ذلك، بل لأنّ الإرادة هذه المرّة لم تُفترَض جزافاً بمؤتمرٍ أنيق في قاعة باردة، ولا ابتذلها مسؤول حكومي كجزء من خطابٍ ملفّق، لأنّ إرادة السلام والمفاوضات الفعلية بدأت في الشوارع، حين نادى المنادي وقال يا قوم “إنّ البلد دارفور” وسال دمع دارفور على شهيد خشم القربة، واتّحد السودانيون جميعهم خلف حلمٍ واحد، في موكبٍ واحد، بمطلب موحّد يتمثل في الحرية والسلام والعدالة.
إن كان توقيع الإتفاقيات السياسية جزء من تحديات الفترة الانتقالية، فإن إذكاء روح السلمية والمحبة بين مواطني هذا الشعب العظيم هو من التحديات التاريخية، وإن كانت الاتفاقيات تعالج ما حدث فعلاً فإن تغذية شعور الوحدة والمساواة الذي لمسناه في مواقف ثورة ديسمبر المجيدة واعتصام القيادة العامة هو أكبر ضمانات استدامة السلام والمستقبل الكريم. وهذا لن يكتمل بسهولة دون حراك مجتمعي منظّم وساند، يروّج للسماحة والتحضُّر، ويعض بالنواجز على حلمنا المشترك.
توقيع الاتفاقيات السياسية مع رفاق النضال لن يبلغ منفعته الكاملة والمستديمة دون عمل جماهيريّ، فهو لا يعدو كونهُ سقف السلام وأكثر تمظهراته هشاشة، أمّا القاعدة الصلبة التي يستندُ عليها بحقٍّ هي إرادة ووعينا كمجتمع بالثمن الفادح للحرب، وبالعظمة المتاحة لهذه الأرض عبر وحدة الصفّ والرؤية، وتورّطنا الكامل في مسيرة الحكم المدني وسيادة القانون.
(لا يكفي أن نتحدّث عن السلام، يجب أن نؤمن به، لا يكفي أن نؤمن بالسلام، يجب أن نعمل لأجله. –إيلانور روزفلت).
////////
استثمار الوقت
يوجد الكثير من الطرق التي تجعلنا نستفيد من الوقت ونستثمره بشكل جيد ومفيد ومن هذه الطرق؛ العناية بالجسم من خلال القيام بالتمارين الرياضية اليومية مع الاهتمام بتناول الأغذية المفيدة للجسم. كما يجب الاهتمام بالعقل وتنشيطه ورعايته لكي يتطور في التفكير، وذلك يتم من خلال القراءة المستمرة وبشكل يومي ومحاولة الكتابة لتنشيط خلايا العقل.
والاهتمام بالعلاقات بين الناس والاهتمام بذلك والحفاظ على العلاقات العائلية على وجه التحديد، وصلة الأرحام بين الأقارب، ويجب الاهتمام بالقضايا المتعلقة بالمستقبل ومحاولة ضمان المستقبل الشخصي من خلال الأمور المالية.
طرق الاستفادة من الوقت
يوجد الكثير من الطرق التي تجعلنا نستفيد من الوقت ومن ضمن هذه الطرق هي
– يمكنك إنجاز الأعمال وكسب الخبرة من العمل والتقدم فيه ، كما أن عليك البعد عن تطويل الأعمال التي تجعلك تخسر الوقت.
– يجب أن تقوم بالتركيز في الأعمال الخاصة بمكان واحد حتى تقوم بإنهاء تلك الأعمال، من الأمثلة عند القيام بأعمال المنزل عليك التركيز في تلك الأعمال حتى إنهائها.
– يجب أن تتجنب تخصيص الوقت في التخلص من عدة أمور ومهام في نفس الوقت فهذا أكبر خطأ، فعليك إعطاء كل شيء حجمه وأهميته وتخصيص وقت له حتى تقوم به على أحسن وجه.
– عليك تخصيص وقت للعائلة والأسرة ولا يجب إهمال ذلك، كما أنه عليك الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة في عملك وإنجاز الأعمال الصغيرة لكي تتخلص منها تماماً.
نصائح للاستفادة من الوقت
يوجد الكثير من النصائح لكي تقوم باستغلال وقتك أفضل استغلال ومن هذه النصائح هي
– عليك تنظيم وقتك في ممارسة عملك ومعرفة ما هي الأشياء التي تعطلك في عملك وعليك التخلص منها قبل البداية في العمل.
– عليك معرفة الوقت الذي تكون فيه في أفضل حالات لإنجاز الأعمال بأفضل طريقة ، حيث تكون في أفضل حالة بدنية وعقلية للتخلص من الأعمال بطريقة أفضل والاستفادة من الوقت.
– عليك التوجه من استفادة من الوقت مع أن تزيد من المال لديك ، حيث عليك أن تزيد من أرباحك مع استثمار وقتك حيث عليك اختيار نشاطات تزيد من مالك.
– مهارات إدارة الوقت يوجد عدة مهارات لإدارة الوقت وهذا لكي يستفيد الشخص أكثر من الوقت في تنفيذ المهام ومن تلك المهارات هي
– ترتيب الأولويات عليك ترتيب أهدافك وأولوياتك من الأهم إلى الأقل أهمية حتى تقوم بتنفيذ كل هذه المهام بالترتيب.
– الجدولة عليك وضع خطط قصيرة المدة لكي تقوم بتنفيذ المهام المطلوبة منك ، وذلك من خلال الوقت المطلوب لكل مهمة ويجب الالتزام بذلك.
– حفظ قائمة بالمهام عليك المعرفة دائماً بأسماء المهام المطلوبة منك وهذا من خلال كتابتها في بداية كل أسبوع.
– أخذ استراحة عليك لكي تقوم بتنفيذ الأعمال بطريقة إيجابية وسليمة عليك أن تأخذ قسط من الراحة والاسترخاء وذلك من أجل تحسين العمل بعد ذلك.
– تفويض المهام عليك بتفويض شخص لكي يقوم ببعض المهام ليوفر لك قسط من الراحة والوقت لكي تنجز أعمال أخرى.
– وعند القيام بكل هذا عليك كتابة كافة الإنجازات التي قمت بها لتحفيزك، وليجعلك في الأعمال القادمة أكثر نشاطا وحيوية ، كما يجب أن تقوم بتجنب المشاكل أو محاولة حلها بطريقة صحية وسليمة لكي لا تتأثر بأي طاقة سلبية قد تزيد من همومك وتقتل الوقت المستثمر لديك.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى