الرياضة

المريخ يحاكي الهلال

×كعادتهم وما إن رشحت أخبار منح تركي آل الشيخ الرئاسة الفخرية لنادي الهلال حتى اشتعلت نار الغيرة والحسد وسط المريخاب، وبدأوا في تبخيس إنجاز الهلال، حتى جاءتهم الضربة القاضية من رئيس الاتحاد السوداني لكرة القدم الخبير كمال شدّاد، والذي أعلن عن موافقة الاتحاد على رئاسة تركي آل الشيخ للهلال، وقال إنها تصب في مصلحة نادٍ كبير مثل الهلال، وبالتالي فذلك ينعكس على الكرة السودانية. وهرول أهل المريخ لمحاكاة الهلال بأي ثمن فكان أن قاموا بنفس الخطوة ومع شخص هو سوداني الأصل تم منحه التابعية السعودية ولا يملك إمكانيات ولا سمعة تركي آل الشيخ وقد كتبت إحدى الصحف بأن العروض الخليجية انهالت على المريخ، وكل ذلك من أجل محاكاة الهلال الذي هو معلم الأندية وزعيم الكرة السودانية، وصاحب الأغلبية الجماهيرية في السودان بلا منازع.
الاعتداء على صحفية
×انتشر خبر الاعتداء على الزميلة الصحفية ناهد الباقر من أحد النظاميين أمام بوابة استاد الهلال، وقد حكت لنا الزميلة ما حدث فقالت إن النظامي تعدى عليها للمرة الثانية في منظر مشين ومؤسف لا يمت للرجولة في السودان بصلة، دعك عن أي شيء فكيف يتعدى رجل على امرأة بتلك الصورة السافرة والمهينة، ونحن في زمن الحريات فأين الجهات المسؤولة عن قهر النساء، والتي ظلت ترفع شعاراتها البراقة دون وجود لها على أرض الواقع.
نحن بدورنا ندين ما حدث ونطالب لجنة التطبيع الهلالية بطرد النظامي المتعدي من أمام بوابة استاد الهلال وفتح بلاغ ضده وتكوين لجنة تحقيق للنظر في هذه التجاوزات ولا شك أن هنالك مولانا الأستاذ الطيب العباسي رئيس لجنة العضوية ومعه تعمل الصحفية المعتدى عليها ناهد الباقر عضواً في لجنة وليأخذ القانون مجراه في ظل الحكومة المدنية.
في الويب
×مهاجم الهلال المحترف جيسي أحرز هدفاً الأسبوع في شباك حي العرب وهو هدف سينمائي لا يحرزه إلا لاعب موهوب.
×مريخاب حاكو حاكو وين تقبلو؟
×عوافي صاروخ الهلال محمد عبدالرحمن ونتوقع ظهوره في المباريات القادمة.
×مباراة الاشانتي اقتربت فلا تراخي فيها ولا استهتار.
×صاروخ المريخ سيف تيري كان في غرفة تسجيلات الهلال ولكن أشرف الكاردينال أضاع فرصة تسجيله في الكشف الأزرق وعلى طريقة قناة طيبة الفضائية ومذيعها: (……).
×بناء المنشات والبنى التحتية أفضل ما سيقدمه تركي آل الشيخ لهلال السودان.
×الدوري الممتاز سيتوقف 11 يوماً بسبب المشاركات الخارجية لأنديتنا.
×لا بديل لدوري البدلاء وفكرته راقية ومفيدة ومثمرة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى